العنف لفظ يدل على القسوة يدل على قساوة القلب وعلى المشاعر المتحجرة وعلى نفس لاترحم
العنف عبارة تشمئز منهاالنفس ولايتقبلها أي جنس كان ذكرا أم أنثى
العنف جريمة بحق الإنسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى
نلاحظ أن بعض المجتمعات الغربيةتنادي بالرفق بالحيوان وقدتم انشاء جمعيات لذلك ولاشك أن الرفق بالإنسان أو الحيوان سلوك مرغوب ومحبوب
الرفق كلمة مضادة للعنف ومضادة للقسوة ويتسم صاحبها باللطف وهي كلمة محببه وصفة طيبة من صفات الخلق الكريم في حاجة لها النساء أكثر من الرجال وفي حاجة لها الشبان والأطفال وماكان الرفق في شيء الا زانه
من خلال عملنا بالمصحات النفسية نلاحظ أن هناك شريحة من النساء يتعرضن للإهمال النفسي من قبل الرجال وكأنها قطعةأثاث بالمنزل لامشاعر لها ولاأحاسيس وهذاتفريط للأمانه ودليل على النفاق والخيانه فآية المنافق ثلاث اذا حدث كذب واذا أوعد أخلف وإذا أؤتمن خان ويعقب الإهمال النفسي العنف اللفظي وهذا العنف ذا منعطف خطير في الحياة الزوجية حيث تكون الألفاظ قاسية قد تتحملها المرأة وقدلاتحتمل ونتيجة الضغط النفسي المتواصل يحدث الإنفجار العاطفي الأنثوي إما بالبكاء أو بالرد بالمثل خصوصااذا كانت هناك كلمات جارحة فالمرأة قد تتجاوز عن بعض التصرفات عدا المساس بكرامتها فلن تسمح لكائن من كان بالتعدي معلنة أن هذه خطوط حمراء يجب التوقف عندها
من العيب ومن الخطأ الفادح والذي لايجوز في أعرافنا وتقاليدنا العربية أن تمتد يد رجل على امرأة أوطفل ومن يقدم على ذلك فذلك ضعف في شخصيته وخلل في عقليته ودليل على الإنهزامية وعلى الشخصية الغيرسويه التي تحاول الإستعراض بالقوة وهنا على الرجل أن يتجنب ذلك حتى يحفظ لنفسه كرامته وأن يعلم أن هذه خطوط حمراء عليه أن لايتجاوزهاوننبه أيضا أن بعض النساء قد تكون سببا رئيسيا في حدوث العنف لها بسبب تصرفاتها الإستفزازيه
لذا نختم بأن المودة والرحمة ركنان من أهم أركان الحياة الزوجية والإهتمام بالحقوق المشتركة بين الزوجين في غاية الأهمية وفي ذلك إخماد لشرارة انطلاق العنف ومن ثم سير الحياة الزوجية في رفق ولطف
العنف عبارة تشمئز منهاالنفس ولايتقبلها أي جنس كان ذكرا أم أنثى
العنف جريمة بحق الإنسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى
نلاحظ أن بعض المجتمعات الغربيةتنادي بالرفق بالحيوان وقدتم انشاء جمعيات لذلك ولاشك أن الرفق بالإنسان أو الحيوان سلوك مرغوب ومحبوب
الرفق كلمة مضادة للعنف ومضادة للقسوة ويتسم صاحبها باللطف وهي كلمة محببه وصفة طيبة من صفات الخلق الكريم في حاجة لها النساء أكثر من الرجال وفي حاجة لها الشبان والأطفال وماكان الرفق في شيء الا زانه
من خلال عملنا بالمصحات النفسية نلاحظ أن هناك شريحة من النساء يتعرضن للإهمال النفسي من قبل الرجال وكأنها قطعةأثاث بالمنزل لامشاعر لها ولاأحاسيس وهذاتفريط للأمانه ودليل على النفاق والخيانه فآية المنافق ثلاث اذا حدث كذب واذا أوعد أخلف وإذا أؤتمن خان ويعقب الإهمال النفسي العنف اللفظي وهذا العنف ذا منعطف خطير في الحياة الزوجية حيث تكون الألفاظ قاسية قد تتحملها المرأة وقدلاتحتمل ونتيجة الضغط النفسي المتواصل يحدث الإنفجار العاطفي الأنثوي إما بالبكاء أو بالرد بالمثل خصوصااذا كانت هناك كلمات جارحة فالمرأة قد تتجاوز عن بعض التصرفات عدا المساس بكرامتها فلن تسمح لكائن من كان بالتعدي معلنة أن هذه خطوط حمراء يجب التوقف عندها
من العيب ومن الخطأ الفادح والذي لايجوز في أعرافنا وتقاليدنا العربية أن تمتد يد رجل على امرأة أوطفل ومن يقدم على ذلك فذلك ضعف في شخصيته وخلل في عقليته ودليل على الإنهزامية وعلى الشخصية الغيرسويه التي تحاول الإستعراض بالقوة وهنا على الرجل أن يتجنب ذلك حتى يحفظ لنفسه كرامته وأن يعلم أن هذه خطوط حمراء عليه أن لايتجاوزهاوننبه أيضا أن بعض النساء قد تكون سببا رئيسيا في حدوث العنف لها بسبب تصرفاتها الإستفزازيه
لذا نختم بأن المودة والرحمة ركنان من أهم أركان الحياة الزوجية والإهتمام بالحقوق المشتركة بين الزوجين في غاية الأهمية وفي ذلك إخماد لشرارة انطلاق العنف ومن ثم سير الحياة الزوجية في رفق ولطف