*منطقة زكار (آثار تاريخية قديمة منذ العهد الروماني).
* منطقة عين الناقة (عثر فيها على أدوات مأخوذة من أحجار صلبة منحوتة بشكل غليظ تعود إلى العهد الحجري، وكتابات بربرية في صافية بوزيان، وكذلك رسومات ضخرية، مثل الحيرمين العتيقين (Les deux Buffles antiques) الضخمين (أكبر هذين الرسمين مساحته 219 سم) ، ويوجد بالمحطة أيضا رسم لفيل كبير ، ورسم لامرأة و رجل يدعيان : العاشقين الخجولين).
* منطقة عين أفقة (مراكز الاتصال، أبراج للمراقبة).
* منطقة (دمد مقابر وأثار رومانية مثل أساسات المدن الموجودة على حواف الوادي).
* منطقة قلتة سطل ( مواقع أثرية، محاجر مائية..)
*منطقة عمورة (بها مجموعة من المغارات والكهوف التي استعملها الإنسان الحجري).
* محطة حصباية: اكتشفت هذه المحطة في عملية عسكرية للفرنسيين أثناء الاحتـلال، و أعيد اكتشافها سنة 1964 من قبل دوفيلاري وبلانشار. تبعد بحوالـي 75 كلما عن مدينة الجلفة جنوبا، حيث نجد نقوشا صخرية لفيلة و أبقار و نعامات و أرانب ورسما لإنسان.
* محطة خنق الهلال: اكتشفها سنة 1966 براتفيال ودوفيلاري. محطة قريبة من عين الإبل، فيها رسم لثـور (حيرم) عتيق ، وكبش تعلوه شبه كرة. ويوجد رسم لأسد كبير لا يظهر ذيله، ويتجه بوجهه إلى اليمين.
الوجود البربري: يرجع التواجد البربري في منطقة الجلفة إلى 1500 فبل الميلاد وكان يتكون من قبائل سنجاس وبني ورة والأغواط وكانت هذه القبائل مستقلة عن إمبراطوريات الشمال إلى غاية سنة 704 وهو التاريخ وهو التاريخ الذي انطلاقا منه اعتنق البربر الإسلام، وتشير الآثار التي وجدت في منطقة الجلفة ونواحيها والمتمثلة في الكتابات البربرية على الصخور والقبور التي على شكل بناءات حجرية مخروطية على التواجد المكثف في مختلف مناطق الجلفة، فعلى مقربة من الرحى التي أنشأها الاستعمار الفرنسي على حافة واد الجلفة عثر على آثار قرية بربرية وقبور على شكل بناءات مخروطية، وعلى غرار مدينة الجلفة عثر كذلك على آثار أخرى في كل من منطقة عمروش، عامرة، دمد، بني حلوان شرق تعضميت.
الوجود الروماني: يمكن القول أن منطقة الجلفة لم تكن من الإمبراطورية الرومانية بالمعنى الصحيح فقد اقتصر التواجد الروماني على بعض المناطق وتمثل ذلك في وجود حاميات وقصور هي عبارة عن محميات وحصون ودورها الرئيسي هو الدفاع والتحصن من الهجمات الخارجية، وقد عثر على عدة منشآت بين مدينتي عين معبد والجلفة تمثل قصورا وبقايا لمدن.
فالوادي الذي يمتد من حجر الملح إلى الجلفة يحوي على جنباته القصور القديمة المدمرة التي من أهمها قصر زميتة وعين ورّو وماخوخ، وفس سلسلة زكار وعلى بعد بضع كيلومترات من القرية، وعلى حافتي وادي الخنق، تم كذلك اكتشاف قصر مهم من الأحجار الجافة محمي بصفة جيدة يتوسط الوادي الذي يؤدي إلى زكار.
أما المنشأة الرومانية بمدينة الجلفة الواقعة في وادها فيحيط بساحتها الداخلية عدة غرف لا تزال واضحة المعالم وجدرانها مبنية من أحجار متزاوجة بشكل متقن، وقد عثر على أجزاء من الآجر والأواني الفخارية، وأجزاء من الأعمدة الحجرية المجلوبة من الجبال المجاورة، وقد وضع الرومان حدودا في الأجزاء الشمالية لمنطقة الجلفة هي جزء من الخط الحدودي لنوميديا، والذي يتكون من حصون وأبراج وعلاوة على الدور الدفاعي لهذه الحصون، فقد كانت تستعمل كقواعد للقيام بغارات نتيجة الضغط الممارس عليها من قبائل المنطقة.
الوجود الإسلامي: الفاتح عقبة بن نافع رضي الله عنه من سنة 706 م الذي حلت جيوشه فاتحة المغرب من القيروان إلى بلاد الزاب التي تحاذي الجلفة، التي هي ارتفعت فيها راية الإسلام، وقد شهدت الجلفة تواجد قبائل بني هلال.
الوجود التركي:تأسس بايلك التيطري في 1547 من طرف حسن باشا بن خير الدين ، و كان حده الجنوبي بوغزول و واد سباو ويسر في الشمال ،و توسعت هذه الحدود إلى غاية الأغواط سنة 1727 ، وبعد العديد من الانتفاضات الشعبية في الجنوب قام باشا الجزائر بتنظيم مدني و عسكري جديد تحول مقر بايلك التيطري بعده إلى المدية ، وتتبع كل قبيلة بالباي عن طريق وسيط وهو شيخ تختاره القبيلة ،و أسسوا سوق القمح بعين الباردة ، حيث يدفع أولاد نايل ضريبة بعد كل شراء للقمح وضريبة سنوية جماعية ، و القبائل التي رفضت عدت قبائل متمردة ، وآثار هذه المرحلة في المنطقة هي : الحصن التركي بعين الإبل.
* منطقة عين الناقة (عثر فيها على أدوات مأخوذة من أحجار صلبة منحوتة بشكل غليظ تعود إلى العهد الحجري، وكتابات بربرية في صافية بوزيان، وكذلك رسومات ضخرية، مثل الحيرمين العتيقين (Les deux Buffles antiques) الضخمين (أكبر هذين الرسمين مساحته 219 سم) ، ويوجد بالمحطة أيضا رسم لفيل كبير ، ورسم لامرأة و رجل يدعيان : العاشقين الخجولين).
* منطقة عين أفقة (مراكز الاتصال، أبراج للمراقبة).
* منطقة (دمد مقابر وأثار رومانية مثل أساسات المدن الموجودة على حواف الوادي).
* منطقة قلتة سطل ( مواقع أثرية، محاجر مائية..)
*منطقة عمورة (بها مجموعة من المغارات والكهوف التي استعملها الإنسان الحجري).
* محطة حصباية: اكتشفت هذه المحطة في عملية عسكرية للفرنسيين أثناء الاحتـلال، و أعيد اكتشافها سنة 1964 من قبل دوفيلاري وبلانشار. تبعد بحوالـي 75 كلما عن مدينة الجلفة جنوبا، حيث نجد نقوشا صخرية لفيلة و أبقار و نعامات و أرانب ورسما لإنسان.
* محطة خنق الهلال: اكتشفها سنة 1966 براتفيال ودوفيلاري. محطة قريبة من عين الإبل، فيها رسم لثـور (حيرم) عتيق ، وكبش تعلوه شبه كرة. ويوجد رسم لأسد كبير لا يظهر ذيله، ويتجه بوجهه إلى اليمين.
الوجود البربري: يرجع التواجد البربري في منطقة الجلفة إلى 1500 فبل الميلاد وكان يتكون من قبائل سنجاس وبني ورة والأغواط وكانت هذه القبائل مستقلة عن إمبراطوريات الشمال إلى غاية سنة 704 وهو التاريخ وهو التاريخ الذي انطلاقا منه اعتنق البربر الإسلام، وتشير الآثار التي وجدت في منطقة الجلفة ونواحيها والمتمثلة في الكتابات البربرية على الصخور والقبور التي على شكل بناءات حجرية مخروطية على التواجد المكثف في مختلف مناطق الجلفة، فعلى مقربة من الرحى التي أنشأها الاستعمار الفرنسي على حافة واد الجلفة عثر على آثار قرية بربرية وقبور على شكل بناءات مخروطية، وعلى غرار مدينة الجلفة عثر كذلك على آثار أخرى في كل من منطقة عمروش، عامرة، دمد، بني حلوان شرق تعضميت.
الوجود الروماني: يمكن القول أن منطقة الجلفة لم تكن من الإمبراطورية الرومانية بالمعنى الصحيح فقد اقتصر التواجد الروماني على بعض المناطق وتمثل ذلك في وجود حاميات وقصور هي عبارة عن محميات وحصون ودورها الرئيسي هو الدفاع والتحصن من الهجمات الخارجية، وقد عثر على عدة منشآت بين مدينتي عين معبد والجلفة تمثل قصورا وبقايا لمدن.
فالوادي الذي يمتد من حجر الملح إلى الجلفة يحوي على جنباته القصور القديمة المدمرة التي من أهمها قصر زميتة وعين ورّو وماخوخ، وفس سلسلة زكار وعلى بعد بضع كيلومترات من القرية، وعلى حافتي وادي الخنق، تم كذلك اكتشاف قصر مهم من الأحجار الجافة محمي بصفة جيدة يتوسط الوادي الذي يؤدي إلى زكار.
أما المنشأة الرومانية بمدينة الجلفة الواقعة في وادها فيحيط بساحتها الداخلية عدة غرف لا تزال واضحة المعالم وجدرانها مبنية من أحجار متزاوجة بشكل متقن، وقد عثر على أجزاء من الآجر والأواني الفخارية، وأجزاء من الأعمدة الحجرية المجلوبة من الجبال المجاورة، وقد وضع الرومان حدودا في الأجزاء الشمالية لمنطقة الجلفة هي جزء من الخط الحدودي لنوميديا، والذي يتكون من حصون وأبراج وعلاوة على الدور الدفاعي لهذه الحصون، فقد كانت تستعمل كقواعد للقيام بغارات نتيجة الضغط الممارس عليها من قبائل المنطقة.
الوجود الإسلامي: الفاتح عقبة بن نافع رضي الله عنه من سنة 706 م الذي حلت جيوشه فاتحة المغرب من القيروان إلى بلاد الزاب التي تحاذي الجلفة، التي هي ارتفعت فيها راية الإسلام، وقد شهدت الجلفة تواجد قبائل بني هلال.
الوجود التركي:تأسس بايلك التيطري في 1547 من طرف حسن باشا بن خير الدين ، و كان حده الجنوبي بوغزول و واد سباو ويسر في الشمال ،و توسعت هذه الحدود إلى غاية الأغواط سنة 1727 ، وبعد العديد من الانتفاضات الشعبية في الجنوب قام باشا الجزائر بتنظيم مدني و عسكري جديد تحول مقر بايلك التيطري بعده إلى المدية ، وتتبع كل قبيلة بالباي عن طريق وسيط وهو شيخ تختاره القبيلة ،و أسسوا سوق القمح بعين الباردة ، حيث يدفع أولاد نايل ضريبة بعد كل شراء للقمح وضريبة سنوية جماعية ، و القبائل التي رفضت عدت قبائل متمردة ، وآثار هذه المرحلة في المنطقة هي : الحصن التركي بعين الإبل.