تستضيف شبيبة القبائل، سهرة اليوم بملعب 5 جويلية بداية من الساعة العاشرة ليلا، نادي دارينغ موتيما بيمبي الكونغولي، برسم الجولة الثالثة لكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، وهي مطالبة بإحراز الفوز على منافسها لإنعاش حظوظها في البقاء في التنافس على الصعود إلى المربع الأخير، بعد الهزيمتين المتتاليتين أمام كل من المغرب الفاسي بالمغرب وسان شاين النيجيري في عقر الدار.
يسعى ''لكناري'' في مباراة السهرة، إلى تحقيق أول انتصار في مباريات دور مجموعات كأس الاتحاد الإفريقي، بما يتيح له بعث الصراع على انتزاع ورقة المرور إلى الدور ما قبل الأخير من ذات المنافسة. واستعدادا لهذه المواجهة خاضت شبيبة القبائل سلسلة من التدريبات بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بحيث تم إجراء التربص التحضيري على مرحلتين، الأولى خصصت للجانب البدني بقيادة المحضر دحمان سايح، أما المرحلة الثانية، فقد استغلت للجانب التقني والتكتيكي تحت إشراف مدرب الفريق، موسى صايب، الذي اعتمد على مجموعة من التمارين التطبيقية لاختبار فعالية الهجوم المطالب برفع التحدي في مباراة الليلة، وتحقيق الانتصار الذي يعيد كتيبة الكناري إلى السكة. وعن هذه المواجهة، صرح المهاجم حمزة بولمدايس لـ''الخبر'' بأن زملاءه في الفريق واعون بالمسؤولية التي تنتظرهم، وأنهم عازمون على خطف الفوز للبقاء في المنافسة. وقال ''أرغب في هز شباك المنافس لتعويض إخفاقي في المباراة الماضية، ومن ثمة إهداء أول فوز للكناري في دور مجموعات كأس الكاف''. من جهته، أكد الظهير الأيسر لنادي موتيما الكونغولي، فابريس، على رغبة فريقه في خطف الفوز رغم اعترافه بصعوبة المأمورية، وقال إنهم سيركزون على المباراة بشكل قوي رغم المشاكل التي حدثت لهم بعد رحيل الطاقم الفني للفريق.
وستخوض شبيبة القبائل المواجهة، بتعداد ناقص بحيث لا يجد المدرب صايب بحوزته سوى 12 لاعبا بعد غياب ساعد تجار بسبب العقوبة والثلاثي هزيل وأسامي وسعيدي بداعي الإصابة، كما تبقى مشاركة لاعب الوسط لمهان غير مؤكدة. ورغم ذلك، سيحاول الكناري الاستثمار في مشاكل المنافس الذي استغنى عن كامل أعضاء جهازه الفني وقام بتعيين مدربا جديدا قبل أيام فقط.
المدرب موسى صايب لـ''الخبر''
''يجب تفادي سيناريو مباراة سان شاين''
قال مدرب شبيبة القبائل، موسى صايب، في تصريح خص به ''الخبر'' إن أشباله على هبة الاستعداد لخوضهم غمار مواجهة موتيما الكونغولي وإنهم عقدوا العزم على خطف الفوز منه لتحقيق الوثبة في هذه المنافسة القارية. أشار المدرب صايب إلى أن العوائق التي يصطدم بها فريقه لا تقوى أمام العزيمة الفولاذية التي يتحلى بها اللاعبون، في تلميح منه إلى المشاكل في التعداد بحيث يضطر مرة أخرى إلى توظيف ما لديه من اللاعبين الجاهزين بسبب الإصابات والعقوبة التي تلاحق في كل مناسبة، زملاء اللاعب تجار. وأكد صايب أن الكناري تحسن كثيرا من الناحية البدنية قياسا بالمردود الذي قدمه الفريق في المباراة الماضية، مضيفا أنه سيعتمد على خطة هجومية بحتة ولا خيار أمام اللاعبين سوى تسجيل الفوز ولو كان ذلك على حساب نوعية اللعب، فالمهم بالنسبة للكناري هو الوصول إلى مرمى الخصم وتفادي سيناريو مباراة سان شاين النيجيري.. ختم المدرب صايب.
مدرب موتيما بيمبي، ماليما كنزو لـ''الخبر
''علينا تجنب الهزيمة للبقاء في المنافسة''
أكد مدرب فريق موتيما بيمبي الكونغولي، كنزو ماليما على أن فريقه عازم على تحقيق نتيجة حسنة أمام شبيبة القبائل، لتدعيم رصيده بأكبر عدد ممكن من النقاط كونه لا يحوز سوى على نقطة واحدة، ما يجعل مهمته صعبة في التنافس على الترشح إلى الدور القادم من المنافسة. قال المدرب الكونغولي الذي تم تعيينه مؤخرا خلفا للمدرب المقال، ''لقد طلبت من اللاعبين نسيان المشاكل التي حدثت للفريق، هذا الأسبوع إثـر رحيل الطاقم الفني للفريق بسبب النتائج السلبية، وأعتقد بأن اللاعبين فهموا الرسالة وحاولوا التركيز على مباراة اليوم كونها هامة للغاية''.
يسعى ''لكناري'' في مباراة السهرة، إلى تحقيق أول انتصار في مباريات دور مجموعات كأس الاتحاد الإفريقي، بما يتيح له بعث الصراع على انتزاع ورقة المرور إلى الدور ما قبل الأخير من ذات المنافسة. واستعدادا لهذه المواجهة خاضت شبيبة القبائل سلسلة من التدريبات بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بحيث تم إجراء التربص التحضيري على مرحلتين، الأولى خصصت للجانب البدني بقيادة المحضر دحمان سايح، أما المرحلة الثانية، فقد استغلت للجانب التقني والتكتيكي تحت إشراف مدرب الفريق، موسى صايب، الذي اعتمد على مجموعة من التمارين التطبيقية لاختبار فعالية الهجوم المطالب برفع التحدي في مباراة الليلة، وتحقيق الانتصار الذي يعيد كتيبة الكناري إلى السكة. وعن هذه المواجهة، صرح المهاجم حمزة بولمدايس لـ''الخبر'' بأن زملاءه في الفريق واعون بالمسؤولية التي تنتظرهم، وأنهم عازمون على خطف الفوز للبقاء في المنافسة. وقال ''أرغب في هز شباك المنافس لتعويض إخفاقي في المباراة الماضية، ومن ثمة إهداء أول فوز للكناري في دور مجموعات كأس الكاف''. من جهته، أكد الظهير الأيسر لنادي موتيما الكونغولي، فابريس، على رغبة فريقه في خطف الفوز رغم اعترافه بصعوبة المأمورية، وقال إنهم سيركزون على المباراة بشكل قوي رغم المشاكل التي حدثت لهم بعد رحيل الطاقم الفني للفريق.
وستخوض شبيبة القبائل المواجهة، بتعداد ناقص بحيث لا يجد المدرب صايب بحوزته سوى 12 لاعبا بعد غياب ساعد تجار بسبب العقوبة والثلاثي هزيل وأسامي وسعيدي بداعي الإصابة، كما تبقى مشاركة لاعب الوسط لمهان غير مؤكدة. ورغم ذلك، سيحاول الكناري الاستثمار في مشاكل المنافس الذي استغنى عن كامل أعضاء جهازه الفني وقام بتعيين مدربا جديدا قبل أيام فقط.
المدرب موسى صايب لـ''الخبر''
''يجب تفادي سيناريو مباراة سان شاين''
قال مدرب شبيبة القبائل، موسى صايب، في تصريح خص به ''الخبر'' إن أشباله على هبة الاستعداد لخوضهم غمار مواجهة موتيما الكونغولي وإنهم عقدوا العزم على خطف الفوز منه لتحقيق الوثبة في هذه المنافسة القارية. أشار المدرب صايب إلى أن العوائق التي يصطدم بها فريقه لا تقوى أمام العزيمة الفولاذية التي يتحلى بها اللاعبون، في تلميح منه إلى المشاكل في التعداد بحيث يضطر مرة أخرى إلى توظيف ما لديه من اللاعبين الجاهزين بسبب الإصابات والعقوبة التي تلاحق في كل مناسبة، زملاء اللاعب تجار. وأكد صايب أن الكناري تحسن كثيرا من الناحية البدنية قياسا بالمردود الذي قدمه الفريق في المباراة الماضية، مضيفا أنه سيعتمد على خطة هجومية بحتة ولا خيار أمام اللاعبين سوى تسجيل الفوز ولو كان ذلك على حساب نوعية اللعب، فالمهم بالنسبة للكناري هو الوصول إلى مرمى الخصم وتفادي سيناريو مباراة سان شاين النيجيري.. ختم المدرب صايب.
مدرب موتيما بيمبي، ماليما كنزو لـ''الخبر
''علينا تجنب الهزيمة للبقاء في المنافسة''
أكد مدرب فريق موتيما بيمبي الكونغولي، كنزو ماليما على أن فريقه عازم على تحقيق نتيجة حسنة أمام شبيبة القبائل، لتدعيم رصيده بأكبر عدد ممكن من النقاط كونه لا يحوز سوى على نقطة واحدة، ما يجعل مهمته صعبة في التنافس على الترشح إلى الدور القادم من المنافسة. قال المدرب الكونغولي الذي تم تعيينه مؤخرا خلفا للمدرب المقال، ''لقد طلبت من اللاعبين نسيان المشاكل التي حدثت للفريق، هذا الأسبوع إثـر رحيل الطاقم الفني للفريق بسبب النتائج السلبية، وأعتقد بأن اللاعبين فهموا الرسالة وحاولوا التركيز على مباراة اليوم كونها هامة للغاية''.