أهالي المعتقلين السياسيين يتجمعون أمام مقرات سجون حماس
غزة - فلسطين برس - تجمهر أهالي المعتقلين السياسيين لدى حماس ومحتجزين في مقر أنصار قرب المعتقل امس السبت الساعة الحادية عشر صباحا ، للمطالبة بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين.
ويأتي هذا التجمع من قبل أهالي المعتقلين السياسيين أمام مقرات سجون حماس خشية على أبنائهم جراء القصف الاسرائيلي لبعض المقرات التابعة لحماس بغزة . سيما أن هناك سابقة قد تكررت في قصف العدو الاسرائيلي للمقرات الامنية التابعة لحماس.
ويخشى أهالي المعتقلين من استشهاد أبنائهم جراء القصف الاسرائيلي مطالبين بالإفراج عن أبناءهم بأسرع وقت ممكن ،وطالبوا بمقابلة المسئولين عن السجون للمحاولة بالتحدث معهم ولكنهم لم يجدوا أي آذان صاغية .
هذا وناشد أهالي المعتقلين السياسيين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية بضرورة الإفراج عن أبنائهم وخصوصا بعد التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير علي قطاع غزة .
كما تساءل أهالي المعتقلين السياسيين عن سبب عدم الإفراج عن أبنائهم قائلين :'ماذا ينتظر قادتنا وأولي الأمر أن يحدث لأبنائنا مثلما حدث في حرب غزة وقصفوا في مقر أنصار؟!!!
وكانت قد احتفلت الفصائل الفلسطينية يوم الأربعاء الموافق 4-5-2011 بتوقيع حركتي فتح وحماس على ورقة المصالحة الفلسطينية في عاصمة جمهورية مصر العربية.
وبعد سلسلة لقاءات بين حركتي فتح وحماس اتفق الطرفان على أن يتم الافراج عن كافة المعتقلين السياسيين قبل الانتهاء من شهر رمضان .
ويذكر أن حركة حماس تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف يونيو/حزيران 2007 بعد أن استولت علي مقرات السلطة الفلسطينية في قطاع غزة .
غزة - فلسطين برس - تجمهر أهالي المعتقلين السياسيين لدى حماس ومحتجزين في مقر أنصار قرب المعتقل امس السبت الساعة الحادية عشر صباحا ، للمطالبة بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين.
ويأتي هذا التجمع من قبل أهالي المعتقلين السياسيين أمام مقرات سجون حماس خشية على أبنائهم جراء القصف الاسرائيلي لبعض المقرات التابعة لحماس بغزة . سيما أن هناك سابقة قد تكررت في قصف العدو الاسرائيلي للمقرات الامنية التابعة لحماس.
ويخشى أهالي المعتقلين من استشهاد أبنائهم جراء القصف الاسرائيلي مطالبين بالإفراج عن أبناءهم بأسرع وقت ممكن ،وطالبوا بمقابلة المسئولين عن السجون للمحاولة بالتحدث معهم ولكنهم لم يجدوا أي آذان صاغية .
هذا وناشد أهالي المعتقلين السياسيين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية بضرورة الإفراج عن أبنائهم وخصوصا بعد التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير علي قطاع غزة .
كما تساءل أهالي المعتقلين السياسيين عن سبب عدم الإفراج عن أبنائهم قائلين :'ماذا ينتظر قادتنا وأولي الأمر أن يحدث لأبنائنا مثلما حدث في حرب غزة وقصفوا في مقر أنصار؟!!!
وكانت قد احتفلت الفصائل الفلسطينية يوم الأربعاء الموافق 4-5-2011 بتوقيع حركتي فتح وحماس على ورقة المصالحة الفلسطينية في عاصمة جمهورية مصر العربية.
وبعد سلسلة لقاءات بين حركتي فتح وحماس اتفق الطرفان على أن يتم الافراج عن كافة المعتقلين السياسيين قبل الانتهاء من شهر رمضان .
ويذكر أن حركة حماس تسيطر على قطاع غزة منذ منتصف يونيو/حزيران 2007 بعد أن استولت علي مقرات السلطة الفلسطينية في قطاع غزة .