حماس تصدر أوامر بمنع فصائل المقاومة من إطلاق الصواريخ
غزة- فلسطين برس- كشفت مصادر فلسطينية مطلعة, اليوم الجمعة, النقاب عن تعليمات أصدرها المستوى السياسي في حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة, بمنع فصائل المقاومة الأخرى من إطلاق الصواريخ على إسرائيل رداً على التصعيد العسكري في قطاع غزة.
وقالت المصادر إن حركة حماس أعطت تعليمات مشددة إلى عناصرها بمنع أي مقاوم يحاول إطلاق الصواريخ على إسرائيل, وأشارت المصادر عينها إلى أن حركة حماس سعت عبر ( تركيا ومصر) إلى تثبيت التهدئة في قطاع غزة.
ونوهت المصادر أن عناصر حماس بدءوا بالإنتشار في شوارع قطاع غزة وخاصة المناطق الحدودية لمنع المقاومين من إطلاق الصواريخ, مؤكدة أن الأوامر التي صدرت من المستويين السياسي والعسكري تمثلت بمنع إطلاق الصواريخ بالقوة.
وعملت فلسطين برس أن خلاف دار بين حركتي حماس والجهاد الإسلامي حول الموضوع ذاته, فيما تدخلت أوساط دولية لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة.
وذكرت المصادر أن المستوى السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في دمشق وافق على التهدئة التي طرحتها حركة حماس, فيما عارضته بعض الأوساط السياسية في غزة, كون إسرائيل نفذت عدة عمليات ضد عناصر قيادية في الجناح العسكري للجهاد الإسلامي.
ودخلت التهدئة حيز التنفيذ الساعة الواحدة صباحاً, وسط تخوف فلسطيني كبير من التصعيد الإسرائيلي, وإنتقاد حاد لحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة كون أنها لم تشارك في الدفاع على أهالي القطاع من العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وإعتبر مراقبون فلسطينيون أن إسرائيل هي التي فرضت التهدئة على فصائل المقاومة, بعد عمليات إغتيال تواصلت على مدار الأيام الماضية, خلفت أكثر من 20 شهيداً وعشرات الإصابات.
وكشفت مصادر طبية فلسطينية أن إسرائيل إستخدمت خلال عدوانها الجديد على قطاع غزة, صواريخ محرمة دولية, عملت على تشويه جثامين الشهداء والإصابات.
غزة- فلسطين برس- كشفت مصادر فلسطينية مطلعة, اليوم الجمعة, النقاب عن تعليمات أصدرها المستوى السياسي في حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة, بمنع فصائل المقاومة الأخرى من إطلاق الصواريخ على إسرائيل رداً على التصعيد العسكري في قطاع غزة.
وقالت المصادر إن حركة حماس أعطت تعليمات مشددة إلى عناصرها بمنع أي مقاوم يحاول إطلاق الصواريخ على إسرائيل, وأشارت المصادر عينها إلى أن حركة حماس سعت عبر ( تركيا ومصر) إلى تثبيت التهدئة في قطاع غزة.
ونوهت المصادر أن عناصر حماس بدءوا بالإنتشار في شوارع قطاع غزة وخاصة المناطق الحدودية لمنع المقاومين من إطلاق الصواريخ, مؤكدة أن الأوامر التي صدرت من المستويين السياسي والعسكري تمثلت بمنع إطلاق الصواريخ بالقوة.
وعملت فلسطين برس أن خلاف دار بين حركتي حماس والجهاد الإسلامي حول الموضوع ذاته, فيما تدخلت أوساط دولية لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة.
وذكرت المصادر أن المستوى السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في دمشق وافق على التهدئة التي طرحتها حركة حماس, فيما عارضته بعض الأوساط السياسية في غزة, كون إسرائيل نفذت عدة عمليات ضد عناصر قيادية في الجناح العسكري للجهاد الإسلامي.
ودخلت التهدئة حيز التنفيذ الساعة الواحدة صباحاً, وسط تخوف فلسطيني كبير من التصعيد الإسرائيلي, وإنتقاد حاد لحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة كون أنها لم تشارك في الدفاع على أهالي القطاع من العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وإعتبر مراقبون فلسطينيون أن إسرائيل هي التي فرضت التهدئة على فصائل المقاومة, بعد عمليات إغتيال تواصلت على مدار الأيام الماضية, خلفت أكثر من 20 شهيداً وعشرات الإصابات.
وكشفت مصادر طبية فلسطينية أن إسرائيل إستخدمت خلال عدوانها الجديد على قطاع غزة, صواريخ محرمة دولية, عملت على تشويه جثامين الشهداء والإصابات.