طالبت الاحتلال بضرورة معاملته بشكل لائق
"الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى" تطلق حملة تضامنية للإفراج عن الصحفي علاوي
أوسلو – المركز الفلسطيني للإعلام
أطلقت "الشبكة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين" حملة شعبية للتضامن مع مدير مكتب قناة "الجزيرة" الفضائية في أفغانستان، سامر علاوي، والمعتقل حاليًّا في سجون الاحتلال الصهيوني منذ نحو ثلاثة أسابيع.
ودعت الشبكة للمشاركة في حملة الإفراج عن سامر علاوي (46 عامًا)، والذي تعتقله السلطات الصهيونية منذ التاسع من آب (أغسطس) الجاري، وذلك من خلال توجيه رسائل التضامن والمطالبة بالإفراج عنه، إلى المؤسسات الإنسانية والحقوقية حول العالم.
ونشرت الشبكة الأوروبية، على موقعها الإلكتروني، رسالة موجهة إلى المؤسسات الحقوقية تطالب المنظمات غير الحكومية العاملة في مجال حقوق الإنسان للدفاع، لدعم حملة الإفراج عن الصحفي سامر علاوي والضغط على الاحتلال الصهيوني للإفراج عنه.
وكان علاوي في زيارة عائلية إلى الضفة الغربية، عندما اعتقلته قوات الاحتلال، بينما كان في طريقه إلى الأردن.
وحمّلت الشبكة، التي تتخذ من أوسلو بالنرويج مقرًّا رئيسًا لها، الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة الصحفي علاوي، والمحتجز حاليًّا في معتقلات الأجهزة الأمنية الصهيونية، مطالبة سلطات الاحتلال بضرورة معاملة الصحفي علاوي بشكل لائق، بما يضمن عدم تعرضه لأي إيذاء جسدي أو ضغط نفسي، وإطلاق سراحه الفوري وتمكينه من العودة لعائلته وأبنائه، ومطالبة كذلك، الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة "مراسلون بلا حدود" بممارسة الضغوط حتى الإفراج عن علاوي.
"الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى" تطلق حملة تضامنية للإفراج عن الصحفي علاوي
أوسلو – المركز الفلسطيني للإعلام
أطلقت "الشبكة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين" حملة شعبية للتضامن مع مدير مكتب قناة "الجزيرة" الفضائية في أفغانستان، سامر علاوي، والمعتقل حاليًّا في سجون الاحتلال الصهيوني منذ نحو ثلاثة أسابيع.
ودعت الشبكة للمشاركة في حملة الإفراج عن سامر علاوي (46 عامًا)، والذي تعتقله السلطات الصهيونية منذ التاسع من آب (أغسطس) الجاري، وذلك من خلال توجيه رسائل التضامن والمطالبة بالإفراج عنه، إلى المؤسسات الإنسانية والحقوقية حول العالم.
ونشرت الشبكة الأوروبية، على موقعها الإلكتروني، رسالة موجهة إلى المؤسسات الحقوقية تطالب المنظمات غير الحكومية العاملة في مجال حقوق الإنسان للدفاع، لدعم حملة الإفراج عن الصحفي سامر علاوي والضغط على الاحتلال الصهيوني للإفراج عنه.
وكان علاوي في زيارة عائلية إلى الضفة الغربية، عندما اعتقلته قوات الاحتلال، بينما كان في طريقه إلى الأردن.
وحمّلت الشبكة، التي تتخذ من أوسلو بالنرويج مقرًّا رئيسًا لها، الاحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حياة الصحفي علاوي، والمحتجز حاليًّا في معتقلات الأجهزة الأمنية الصهيونية، مطالبة سلطات الاحتلال بضرورة معاملة الصحفي علاوي بشكل لائق، بما يضمن عدم تعرضه لأي إيذاء جسدي أو ضغط نفسي، وإطلاق سراحه الفوري وتمكينه من العودة لعائلته وأبنائه، ومطالبة كذلك، الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة "مراسلون بلا حدود" بممارسة الضغوط حتى الإفراج عن علاوي.