المدرب مصطفى سبع
''توظيف بودبوز كمنشط ثان للهجوم ولحسن ويبدة في الاسترجاع''
بدا التقني مصطفى سبع متفائلا بشأن المشاركة الجزائرية في مونديال جنوب إفريقيا، قائلا: ''الخضر بإمكانهم الظهور بوجه مشرف في المجموعة الثالثة إذا أحسنوا التفاوض في المقابلة أمام سلوفينيا''.. مضيفا ''مقارنة بالمباراة الودية التي لعبها المنتخب أمام إيرلندا، سجلنا أول أمس أمام الإمارات أمورا إيجابية عديدة توحي أن رفاق زياني تحسنوا كثيرا بمرور الوقت''.
أوضح التقني الجزائري مصطفى سبع في تصريح لـ''الخبر'' أمس أن المنتخب الجزائري تحسن كثيرا مقارنة بالمباراة الودية التي لعبها أمام إيرلندا، ''بفعل رجوعه إلى خطة 3/5/2 التي منحت الحرية كثيرا لزياني لتنشيط الخط الأمامي''.. مضيفا ''هذا لا يعني أننا مجبرون على اللعب بهذه الخطة في المونديال، حيث يملك سعدان بدائل عديدة قد يوظفها في الوقت المناسب، كما هو الحال بالنسبة لورقة بودبوز، الذي بإمكانه صنع اللعب رفقة زياني''. وقد بدا سبع مقتنعا أن لاعب سوشو الفرنسي رياض بودبوز بإمكانه تنشيط القاطرة الأمامية من الجهة اليمنى، على أن يلعب زياني في الجهة اليسرى، مع الاعتماد على مهاجم واحد، بمعنى أن الخضر إذا كانت لديهم الكرة سيلعبون بخطة 3/4/3 وفي حالة تضييعها فإنهم سيعودون إلى 5/4/.''1 مشيرا في نفس الوقت إلى أن العناصر الوطنية ترتاح كثيرا عندما يلعبون بثلاثة لاعبين محوريين في الخلف (عنتر يحيى، مجيد بوفرة ورفيق حليش). أما فيما يخص الوسط الدفاعي، وبالرغم من رفضه الحديث عن منصوري، إلا أن سبع ترك الانطباع أن الحل الوحيد في هذه المنطقة الحساسة هو إسناد المهمة للثنائي حسان يبدة في الجهة اليمنى ومهدي لحسن في المنطقة اليسرى. وبالرغم من اعترافه بصعوبة المهمة في المونديال، إلا أن سبع أكد أن المنتخب الوطني يملك من المؤهلات ما يمكنه من إحداث المفاجأة في المجموعة الثالثة.
''توظيف بودبوز كمنشط ثان للهجوم ولحسن ويبدة في الاسترجاع''
بدا التقني مصطفى سبع متفائلا بشأن المشاركة الجزائرية في مونديال جنوب إفريقيا، قائلا: ''الخضر بإمكانهم الظهور بوجه مشرف في المجموعة الثالثة إذا أحسنوا التفاوض في المقابلة أمام سلوفينيا''.. مضيفا ''مقارنة بالمباراة الودية التي لعبها المنتخب أمام إيرلندا، سجلنا أول أمس أمام الإمارات أمورا إيجابية عديدة توحي أن رفاق زياني تحسنوا كثيرا بمرور الوقت''.
أوضح التقني الجزائري مصطفى سبع في تصريح لـ''الخبر'' أمس أن المنتخب الجزائري تحسن كثيرا مقارنة بالمباراة الودية التي لعبها أمام إيرلندا، ''بفعل رجوعه إلى خطة 3/5/2 التي منحت الحرية كثيرا لزياني لتنشيط الخط الأمامي''.. مضيفا ''هذا لا يعني أننا مجبرون على اللعب بهذه الخطة في المونديال، حيث يملك سعدان بدائل عديدة قد يوظفها في الوقت المناسب، كما هو الحال بالنسبة لورقة بودبوز، الذي بإمكانه صنع اللعب رفقة زياني''. وقد بدا سبع مقتنعا أن لاعب سوشو الفرنسي رياض بودبوز بإمكانه تنشيط القاطرة الأمامية من الجهة اليمنى، على أن يلعب زياني في الجهة اليسرى، مع الاعتماد على مهاجم واحد، بمعنى أن الخضر إذا كانت لديهم الكرة سيلعبون بخطة 3/4/3 وفي حالة تضييعها فإنهم سيعودون إلى 5/4/.''1 مشيرا في نفس الوقت إلى أن العناصر الوطنية ترتاح كثيرا عندما يلعبون بثلاثة لاعبين محوريين في الخلف (عنتر يحيى، مجيد بوفرة ورفيق حليش). أما فيما يخص الوسط الدفاعي، وبالرغم من رفضه الحديث عن منصوري، إلا أن سبع ترك الانطباع أن الحل الوحيد في هذه المنطقة الحساسة هو إسناد المهمة للثنائي حسان يبدة في الجهة اليمنى ومهدي لحسن في المنطقة اليسرى. وبالرغم من اعترافه بصعوبة المهمة في المونديال، إلا أن سبع أكد أن المنتخب الوطني يملك من المؤهلات ما يمكنه من إحداث المفاجأة في المجموعة الثالثة.